الانقسام حول الحقِّ والسيادةِ والكرامةِ
-الثابتُ التاريخيُّ والمنطقيُّ والموضوعيُّ أيضاً، أنَّ الأممَ والشّعوبَ – باعتبارِها أفراداً عاديّين – لا تُجمعُ على أولويَّاتِها وقضاياها الكبرى، وبخاصّةٍ فيما يتعلّقُ بحقوقِها وسيادتِها وكرامتِها، كونَ أنَّ ذلكَ يتطلّبُ تضحيةً…
