عندما تُدير راقصة صهيونيّة مُبتذلة و”طبّالها” شؤون البلد،، فعلى لبنان السلام!
لم الغرابة ان يشتم ذاك التاجر الفاسق صاحب السوابق تحت مسمى” مبعوث اميركي”، صحافيّين من على منبر القصر الجمهوري؟؟ ألم تفعلها الراقصة الصهيونية قبله حين اشادت بإسرائيل وشكرتها على “كسر”…
