منْ غَزَّةَ إلى لُبْنَانَ وسُورِيَا، وُصُولًا إلى السُّودَانِ ومِصْرَ، وسَتَمْتَدُّ إلى غَيْرِها مِنَ الدُّوَلِ العَرَبِيَّةِ دُونَ شَكٍّ. فما الهَدَفُ وما حَقِيقَةُ ما يَجْرِي؟
منْ غَزَّةَ إلى لُبْنَانَ وسُورِيَا، وُصُولًا إلى السُّودَانِ ومِصْرَ، وسَتَمْتَدُّ إلى غَيْرِها مِنَ الدُّوَلِ العَرَبِيَّةِ دُونَ شَكٍّ. فما الهَدَفُ وما حَقِيقَةُ ما يَجْرِي؟ بقلم:فاتنة علي،لبنان الدِّعايةُ السِّياسِيَّةُ المُتَّبَعَةُ؛ شِعَارَاتٌ رَنَّانَةٌ…
