١.لماذا لم يذكر السيد الرئيس بشار الأسد اسم أردوغان في خطابه الأخير في مجلس الشعب.. وكرر استخدام تعبير:

“مسؤولون أتراك”؟

٢.لماذا لم تتطرق قمة الرئيسين الأسد بوتين، للحديث عن الملف التركي؟.. وأكثر من ذلك صدر بيان يؤكد عدم التطرق لذلك؟!!

٣.مجددا.. لماذا لم يذكر الرئيس الأسد اسم أردوغان أثناء الحديث عن تركيا وسورية.. فيما ذكر الشعب التركي بإيجابية؟!.. وحسم أنه بعد تنفيذ متطلبات العودة قد يحدث اللقاء على مستوى من المستويات!

هل وراء ذلك ماتحاول عقلية أردوغان الناتاوية القيام به؟!!… وبناء على ذلك:

هل يقول الرئيس الأسد إن أردوغان لن يكون حاضرا في المشهد السياسي القادم في المنطقة مالم يلتزم قوانين المعادلات السياسية والعسكرية الجديدة؟!!!

رئيس التحرير

فاطمة جيرودية _ دمشق