اتهام حزب الله بتشكيل مجموعات في السيدة زينب بسورية كانت تعد ل “أعمال إجرامية”، وتم توقيفهم من خلال حملة أمنية، أمر سخيف.

بكل الأحوال، لا علاقة لحزب الله بأي شيء يجري على بعد خطوة من الحدود السورية اللبنانية، ومرحلة عمله في سورية كان لها ظروفها وانتهت.

والأفضل لحديثي السلطة هناك توجيه الأنظار جنوبا، حيث توسع “إسرائيل” احتلالها.

الأهم، حزب الله لا “يذبح” ولا “يقتل” ولا يعمل كما يعملون.

حزب الله لم يرسل “انتحاريين” يفجرون أنفسهم بالأبرياء، كما فعلوا هم في ضاحية بيروت مرات ومرات، وفي مدن سورية كذلك.

جد رمتني بدائها وانسلت.

الإعلامي أ.خليل نصر الله