قوات الاحتلال الإسرائيلي التي باتت تسيطر على نحو 600 كلم مربع في الجنوب السوري ، تمهل سكان عدة بلدات سورية في ريف القنيطرة 48 ساعة لتسليم السلاح.
و نتيجة هذه التوغلات الصهيونية المستمرة ، هناك تهديد للأمن المائي في سورية عقب سيطرة جيش الاحتلال الصهيوني، على منابع وسدود مائية هامة في ريفي القنيطرة و درعا.
مجموع النقاط التي استحدثها جيش الاحتلال الصهيوني، في “المنطقة العازلة” منذ سقوط النظام، بلغ قرابة 12 نقطة
و علاوة على توغلات الاحتلال الصهيوني شهدت الأراضي السورية العديد من التطورات أمس كان أبرزها ،اشتباكات عنيفة بين قوى الأمن العام السوري ومسلّحين في طرطوس ، أدت إلى وقوع قتلى و 4 جرحى من قوات وزارة الداخلية جراء اشتباكات مسلحة مع مسلحين في مدينة طرطوس..
عدى عن الممارسات التي تتبعها الحكومة الجديدة التي تستهدف حرق و تدمير المعالم الدينية للأقليات في سورية..
على إثر ذلك إنطلقت مظاهرات شملت عدة محافظات رفضا للخطر الذي بات يهدد المواطنين و مساجدهم و كنائسهم ، و عليه قامت ما يسمى بالحكومة السورية الجديدة بإطلاق النار على المتظاهرين …
ألم يكن شعار ما يسمى بالثورة أن سورية للجميع ؟