أبرز ما جاء في كلمة قائد أنصار الله السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على #غزة والمستجدات الإقليمية والدولية:- العدو “الإسرائيلي” يركز على المسطحات المائية والسدود ومنابع المياه والأنهار والأحواض المائية والتحكم بها باعتبارها ثروة أساسية
– العدو “الإسرائيلي” يتحكم فيما يقدمه من نهر الأردن من المياه بأن يكون مقابل مال وابتزاز
– الشعب الأردني لا يحصل على ماء شربه إلا بدفع المال للعدو “الإسرائيلي”
– الأميركي استقدم المزيد من التعزيزات العسكرية في سورية للتمدد والانتشار في الشمال السوري حيث الثروة النفطية
– العدو “الإسرائيلي” يواصل التمدد في الجنوب السوري للسيطرة على الثروة المائية والزراعية والسيطرة على المرتفعات الاستراتيجية
– شعب سورية سيضطر في نهاية المطاف أن يكون في مواجهة مباشرة مع الأميركي و”الإسرائيلي” ومخططات الأعداء تسعى لبقائهم على الأرض أكثر
– ما يقوم به الإخوة المجاهدون في #فلسطين عمل بطولي وعظيم
– عملية قتل وطعن عدد من الجنود الصهاينة من قبل كتائب القسام عملية مميزة خصوصًا وأنها في شمال قطاع #غزة
– العملية الاستشهادية لأحد مجاهدي القسام هي أيضًا عملية مميزة
– سرايا #القدس نفذت عمليات قصف صاروخي وكذا فصائل المقاومة #الفلسطينية الأخرى
– عمليات يمن الإيمان والحكمة هي عمليات مميزة هذا الأسبوع
– عمليات الصواريخ الفرط صوتية تخترق منظومة الدفاع الجوي للعدو وهذا إنجاز كبير ومهم جدًا والعدو يدرك أهمية ذلك
– العدو “الإسرائيلي” تفاجأ من فاعلية وزخم العمليات من جبهة #اليمن وبات يتحدث عن هذه الجبهة بإحباط
– وسائط الدفاع التي يمتلكها العدو ولا يمتلكها أي بلد في العالم لم تمنع الصواريخ #اليمنية ومع ذلك يتحدثون عن حالة الرعب عن أسبوع بلا نوم
– يَهلَك بعض الصهاينة أثناء التدافع والبعض يصاب بسكتة قلبية من دوي صافرات الإنذار عدا عن الأضرار المباشرة للقصف الصاروخي
– عمليات القصف #اليمنية كسرت عنصر التفوق الدفاعي للعدو “الإسرائيلي”
– مشهد نزول الصاروخ متجاوزًا كل الصواريخ الاعتراضية مقلق للعدو وهزيمة وفشل له.
– الردع الإسرائيلي فشل تجاه بلدنا رغم الغارات العدوانية التي استهدفت منشآت مدنية في #صنعاء والحديدة
– تزامن مع العدوان الإسرائيلي على بلدنا حملة دعائية وإعلامية بهدف ردعنا ومنع عملياتنا لكنها فشلت
– العدو الإسرائيلي يدرك أن عملياتنا مستمرة وفاعلة ومؤثرة عليه
– عملياتنا الصاروخية التي عجزت منظومة الدفاع الجوي عن اعتراضها تسببت بإحباط كبير لدى المسؤولين السياسيين والأمنيين في “إسرائيل” وأمريكا
– الأعداء يقولون إن عدوانهم على بلدنا لن يردع “الحوثيين” ولن يضر بقدراتهم
– العدوان على بلدنا لن يردعنا عن الاستمرار في مساندة الشعب الفلسطيني ومجاهديه الأعزاء
– موقفنا من الشعب الفلسطيني ديني مبدئي لن نحيد عنه أبدا مهما كانت الضغوط والإغراءات
– العدو يدرك أن عملياتنا البحرية ستستمر ولها تأثير كبير عليهم في وضعهم الاقتصادي
– العدو يعترف بأنه عاجز عن مواجهة تحدي #اليمن لأنه يستند إلى الإيمان والوعي والبصيرة، وإلى الأخذ بالأسباب والتوكل على الله والثقة به
– الإعلام الإسرائيلي ينادي بالنظر إلى الواقع بعيون مفتوحة والقول بصوت عالٍ إن “إسرائيل” غير قادرة على التعامل مع تحدي “الحوثيين” من #اليمن
– الإعلام الإسرائيلي يعترف بأن “إسرائيل” فشلت في مواجهة “الحوثيين” في #اليمن وأنها تأخرت كثيرا في مواجهة هذا التهديد وهي تجر أقدامها بضعف في استجابتها لهذا التهديد
– إعلام العدو يعترف بفشل “إسرائيل” في إجبار “الحوثيين” على وقف إطلاق النار بعد 14 شهرا من المواجهة
– إعلام العدو ومسؤولون يعترفون بالفشل ويقولون إن بقاء ميناء “إيلات” بات مهجورا ومعطلا بشكل تام
– القصف المتواصل من #اليمن بالطائرات المسيّرة والصواريخ باتجاه “إسرائيل” بما في ذلك “تل أبيب” من الشواهد على الفشل تجاه #اليمن وهذا بتوفيق الله ومعونته.
– مهما كابر المجرم نتنياهو والوزراء في حكومته إزاء المواجهة مع #اليمن لكن الصورة واضحة، وهناك اعترافات بالفشل بكل ما تعنيه الكلمة.
– العدو الإسرائيلي يعاني من التحدي الاستخباراتي في #اليمن وعن فشله في الحصول على المعلومات اللازمة، ومعنى ذلك الفشل في الاختراق الأمني والمعلوماتي.
– نتيجة عجز الاستخبارات في #اليمن تم الإعلان عن عرض لمن يجيدون اللهجة #اليمنية ويعرفون الثقافة الشعبية في #اليمن للالتحاق بالاستخبارات الإسرائيلية.
– أمام الفشل الإسرائيلي فالعدو يطلق التهديدات وقد ينفذ عمليات معينة لكن هناك إرباك واضح في واقعه.
– رغم المكابرة في تصريحات نتنياهو وبعض المجرمين حوله لكن الإرباك واضح جدا في تعاملهم مع الموقف تجاه #اليمن.
– العدو الإسرائيلي لجأ على غير العادة إلى الاستنجاد بمجلس الأمن وطلبوا منه الاجتماع وإدانة العمليات #اليمنية والضغط لإيقافها.
– من حالة الإرباك الإسرائيلي أنهم يطلبون من الدول الأوروبية وغيرها أن تقوم معهم بمساعدة سياسية من خلال تصنيف #اليمن بـ “الإرهاب”.
– الأكثر سخافة وغباء هو تعليق بعض الصهاينة الآمال على المرتزقة لتحريكهم ضد بلدنا.
– المرتزقة يعلقون آمالهم على العدو الإسرائيلي، ويتحدثون بإعجاب وتعظيم لما يفعله في #سوريا ولبنان وما فعله في #فلسطين، ثم إذا به يعلق الأمل عليهم ليقاتلوا بالنيابة عنه.
– العدو الإسرائيلي والمرتزقة كلهم فاشلون إزاء بلدنا.
– هناك أضرار كبيرة جدا على العدو اقتصاديا نتيجة عملياتنا العسكرية.
– مؤشرات البورصة الإسرائيلية هبطت وانخفضت قيمة العملة الإسرائيلية يوم الخميس الماضي بعد الهجمات الصاروخية #اليمنية على يافا المحتلة.
– العدو الإسرائيلي يعاني من كلفة كبيرة في الصواريخ الاعتراضية.
– الإسرائيلي يائس تماما من إمكانية حل مشكلة منع ملاحته في البحرين الأحمر والعربي وباب المندب.
– يأس العدو الإسرائيلي وعجزه في إعادته ملاحته إلى البحرين الأحمر والعربي وباب المندب يشهد على الانتصار الذي منّ الله به على شعبنا ومجاهدينا.
– عملياتنا البحرية أثّرت على العدو الإسرائيلي وشركائه الأمريكي والبريطاني، وما يحصل هو منع لسفنهم فقط وليس لغيرهم من الدول.
– شركة الأمن البحري البريطانية اعترفت بأن العمليات #اليمنية تستهدف السفن التي تديرها الولايات المتحدة أو المملكة المتحدة أو “إسرائيل”.
– من يتحدثون عن تهديد الملاحة العالمية هم يبررون وقوفهم مع الإسرائيلي والأمريكي وهم يشهدون الزور.
– حصل في هذا الأسبوع عملية كبيرة وعظيمة ومهمة جدً وهي الاشتباك مع حاملات حاملة الطائرات الأمريكية “ترومان” والقطع الحربية التي معها.
– استهداف حاملة الطائرات “ترومان” حصل بالتزامن مع سعي الأمريكي لتنفيذ عملية عدوانية كبيرة على بلدنا لاستهداف عدد من المحافظات #اليمنية.
– حاملة الطائرات “ترومان” اقتربت إلى مسافة محددة بالمقدار الذي يساعدها لتنفيذ العملية العدوانية على بلدنا.
– من الإنجازات التي حصلت بتوفيق من الله ومعونته هو التمكن من التحرك المباشر لاستهداف حاملة الطائرات “ترومان” بالتزامن مع العدوان على بلدنا.
– الأمريكي فشل بكل ما تعنيه الكلمة في تنفيذ العدوان على بلدنا الذي أعدّ له واقتصر الأمر على بعض عمليات القصف، نتج عنها ارتقاء عدد من الشهداء.