خطوة الاعتراض اليمنية على العدوان على غزة في البحر الأحمر اصطدمت تلقائياً بالعلاقة العضوية بين الإمبريالية والصهيونية، وبثقل الحركة الصهيونية العالمية في تلك العلاقة، بما يتجاوز فلسطين المحتلة.