طفلُ غزّةَ… لماذا أَموتُ جوعًا يا قلم؟!
طفلُ غزّةَ… لماذا أَموتُ جوعًا يا قلم؟!عدنان عبدالله الجنيد.تمهيدُ الجوعِ في فمِ البراءة:بصوتِ طفلٍ من غزّة، وبنزيفِ قلمٍ لا يحتملُ الصمت… يا قلم…يا من علّمتَ الناسَ كيف يكتبون الحقيقةَ في…
طفلُ غزّةَ… لماذا أَموتُ جوعًا يا قلم؟!عدنان عبدالله الجنيد.تمهيدُ الجوعِ في فمِ البراءة:بصوتِ طفلٍ من غزّة، وبنزيفِ قلمٍ لا يحتملُ الصمت… يا قلم…يا من علّمتَ الناسَ كيف يكتبون الحقيقةَ في…
https://youtu.be/v8dTvunyrzY?si=Huxq5WplFK7fFgDL
سَلْمَانُ قَدْ بُهِتَ الْكَيَانُ، وَالْكُفْرُ يَخْسَرُ فِي الرِّهَانِ. وَالْقَصْفُ زَعْزَعَ أَمْنَهُمْ، وَالْخَوْفُ يَعْصِفُ فِي الْمَكَانِ. فَلَا أَمَانَ لِغَاصِبٍ، وَكَيْفَ يَهْنَأُ بِالْأَمَانِ؟! لَمَّا تَمَادَى وَاعْتَدَى ظُلْمًا وَجَوْرًا بِامْتِهَانِ. وَلَسَوْفَ يَحْيَا دَهْرَهُ…
عشقتُ رافضيةبقلم/ د.أسماء عبدالوهاب إنَّ شخصية هذه القصة هي شخصية استثنائية وقد تكون أسطورية في الزمن الذي نعيش فيه بكل ما فيه من تغييرات ومن تنكر للقيم وانقلاب على الإنسانية.…
مثلَ فجرٍ غَزلتهُ راحةُ اللهمثلَ دعوات الزهراءِ مرسومةٍ في ملامحِ وجهٍ تقيّ… وكأنما بنور الله تتوضأ لا بماء الأرض!وكأنما كلّ يوم تغفو الوجنتان في حضن البتول فتمسح بكفيها على الجبين…
كلماتي وتبغيوفنجانُ القهوةِ المليءِ بالردِسهرنا اللياليَنشاهدُ ردتكمْتجولَ أرجاءِ هذا الوطنِ الممتدِ منْ الجوعِ إلى الدمِيا حكاما مثرثرينَويا قمما مندثرينَويا جمهورَ ملكومْقدْ قلتُ كفرتْ بكموها أنا ألحدتَ بكموبزيفكمْوطنٌ عربيٍ يحكمهُ الشيطانُويؤذنُ…
https://youtu.be/v8dTvunyrzY?si=6wLMt_UvdRgX5zZ6
يدق الليل بابه الواحدةبعد منتصف العاصفة كان ينأى بنفسه عن الريح وفي ظلال خيمته التي أسماها قصراً سقط صاروخ كبركان من أرضٍ ثائرة على تمرد إنسان لم يفهمها ، كان…