في غزة، قتل لأجل القتل، ليس مهما من تقتل، امرأة، طفلا، رجلا، عاجزا، رضيعا، المهم أن تقتل.
جنود الاحتلال الاسرائيلي، يقرون بالقتل، أصلا هم وثقوا فظاعاتهم.
هل تذكروا، ذاك المتحدث الذي يتحدث عن “قيم جيش الدفاع”؟!!

الجنود والضباط يكذبونه عبر
#هأرتس:  نحن نقتل .. الجثث تأكلها الكلاب .. هناك خطوط للموت .. للقتل.
هم يقرون أنهم مجموعة قتلة.
هل تذكرون “غالانت” مجرم الحرب المطلوب دوليا عندما وصف أهل غزة ب “حيوانات بشرية”؟! هو أباح القتل بلا ضوابط، بلا قيم.
وهل تذكرون “نتنياهو”، مجرم الحرب المطلوب دوليا عندما اعتبر قتل أكثر من ١٥ ألف فلسطني بعد ما يقارب الشهرين من العدوان “أضرار جانبية”؟! هو أيضا أباح القتل.

لعنة دماء الفلسطنيين ستلاحقهم حتما ..

أ.خليل نصرالله