صرح السفير الإيراني في دمشق حسين أكبري :

علاقتنا مع سوريا متطورة ومن الطبيعي أن نحمي وندافع عن بعضنا في الظروف الصعبة

-يجب أن نسعى إلى تسويات من أجل إطفاء النار ونأمل أن نساعد من خلال الحراك السياسي سوريا للخروج من هذه الأزمة

-نؤمن أن الاتفاق بين سوريا وتركيا مفيد للبلدين وشعبيهما ونحن نعمل منذ سنوات للتوسط بينهما في هذا الاتجاه

-هذا التهديد ليس لسوريا وشعبها فقط بل تهديد لكل دول العالم بما فيها الدول المجاورة لسوريا والدول الإسلامية

و كان قد أجرى قبل قرابة اليومين موقع طوفان حوار مع سعادة السفير الإيراني حسين أكبري بشكل موسع حول آخر التطورات في المنطقة: