أبرز ما جاء في كلمة الأمين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم

  • نحن اليوم في ذكرى أربعين سيد شهداء الأمة سماحة السيد حسن نصر الله وهو نموذج للسيد الجليل القائد الذي مضى في سبيل الله تعالى.
  • الشهيد السيد حسن نصر الله بنى حزباً يجمع شرائح المجتمع كلها وهو حزب الكبار والصغار والأحرار والشرفاء والمثقفين والعاملين.
  • الشهيد السيد نصر الله بنى حزباً يقاوم في مواجهة العدو ويعمل لبناء الوطن بمؤسساته في الواقع السياسي الداخلي.
  • حزب الله له هيكلية منظمة وامتداد في كل الميادين الثقافية والسياسية والجهادية والتربوية والاستشفائية وهذا الحزب الذي بناه السيد نصر الله.
  • المقاومة في حزب الله أساس متين عددًا وقوة وتخصصًا وقوة وشجاعةً وتحديًا لأعتى الأعداء.
  • السيد نصر الله أحيانا في حياتنا وأحيانا في مماته وسيبقى حيًا في شهادته وسيستمر معنا ونستمر معه وستبقى المقاومة وتكبر.
  • لقد حاز السيد نصر الله أرفع الأوسمة وأعلاها وأرفع ما في الأوسمة وسام قائد المقاومة في المنطقة وسام حبيب المجاهدين المقاومين وأحرار العالم وسام عشق الحسين (ع) وسام ابن الولاية المتفاني فيها إلى آخر الطريق وسام والد الشهيد هادي وسام سيد شهداء الأمة وسام فاتح عصر الانتصارات وفاتح طريق القدس.
  • نحن أمام حرب “إسرائيلية” على لبنان بدأت منذ 40 يومًا تقريبًا كانت بعد حرب الإسناد منذ سنة.
  • غزة ستبقى عصية واقفة ثابتة جامدة وستنتصر
  • نتنياهو يرفض تحديد موعد لنهاية الحرب وهو أمام مشروع يتخطى غزة وفلسطين ولبنان إلى الشرق الأوسط.
  • نتنياهو يهدف من عدوانه على لبنان إلى 3 خطوات أولاً إنهاء وجود حزب الله وثانياً احتلال لبنان ولو عن بعد.
    –  الخطوة الثالثة التي يهدف إليها نتنياهو من عدوانه على لبنان هي العمل على تغيير خريطة الشرق الأوسط.
  • نتنياهو لم يعرف أنه يواجه مقاومةً لديها عوامل قوة أساسية بينها العقيدة الصلبة ومقاومون استشهاديون لا يهابون الموت.
  • من العوامل الأساسية التي لدى المقاومة الاستعدادات والإمكانات من أسلحة وقدرات وتدريب.
  • لدى الاحتلال حرب الإبادة وقتل المدنيين والظلم والتصرف بوحشية وقدرة جوية استثنائية مرتبطة بمدد لا نهائي من الولايات المتحدة.
  • الاحتلال يعتمد أيضاً على “جيشه” البري وهذا لا ينفعه وهو يخشى الالتحام وواجه مقاومةً صلبةً على الحدود.
  • الميدان وحده هو من يوقف العدوان عبر الحدود إضافةً إلى الجبهة الداخلية الإسرائيلية.
  • لدينا عشرات الآلاف من المقاتلين المدربين الذين يستطيعون المواجهة والثبات ولدينا الإمكانات اللازمة لفترة طويلة.
  • ستصرخ “إسرائيل” من الصواريخ والطائرات ولا يوجد مكان في الكيان ممنوع عليها والأيام آتية وما سيحصل سيكون أكثر.
  • سنجعل العدو يسعى بنفسه إلى وقف العدوان ونحن نبني على الميدان وليس على الحراك السياسي.
  • حزب الله لا يبني على الانتخابات الأميركية وهي بلا قيمة بالنسبة إلينا.
  • سنعوّل على الميدان والاحتلال هو خاسر في هذا المجال وليس رابحاً وسنمنعه من تحقيق أهدافه.
  • قوة المقاومة هي باستمرارها على الرغم من الفوراق العسكرية وبقوة الإرادة والمواجهة وفي ذلك نحن أقوى.
  • خيارنا الحصري هو منع الاحتلال من تحقيق أهداف عدوانه وليس في قاموسنا إلا استمرار المقاومة.
  • ليس في قاموسنا إلا الرأس المرفوع ومقاومونا لن يسجدوا لأحد إلا لله ولا يمكن إلا أن ينتصروا.
  • ليس في قاموسنا إلا التحمل والصبر والبقاء في الميدان حتى النصر ولا يمكن أن نُهزم.
  • لا يمكن أن يفوز نتنياهو وهو سينهزم.
    –  عندما يقرر العدو وقف العدوان فإن المفاوضات تتم عبر التفاوض غير المباشر عبر الدولة اللبنانية والرئيس بري الذي يحمل راية المقاومة السياسية.
  • أساس أي تفاوض يبنى على أمرين هما وقف العدوان وأن يكون سقف التفاوض هو حماية السيادة اللبنانية بشكل كامل.
  • قاسم تعليقاً على الخرق الإسرائيلي في البترون: هذا إساءة كبيرة للبنان وانتهاك لسيادته.
  • أطالب الجيش اللبناني بحماية الحدود البحرية وإصدار موقف توضيحي لأسباب حصول هذا الخرق في البترون.
  • شعباً ومقاومةً يقودهما الشهيد السيد نصر الله سيصلان إلى النصر مرفوعَي الرأس.
  • ولى زمن الهزائم وجاء زمن الانتصارات وسننتصر ولو بعد حين.
  • العدو يحاول أن يشنّ حرب استنزاف لكننا صامدون مهما طالت الحرب.
  • لبنان في موقع قوة بمقاومته وجيشه وشعبه لكنه يتألم ويؤلم العدو.