أعلنت وسائل إعلام تابعة للعدو :
- الأسئلة الصعبة بعد إطلاق الصاروخ من اليمن على وسط “إسرائيل”: هل يتعلق الأمر بصاروخ عادي أم بالستي؟
- الأسئلة الصعبة بعد إطلاق الصاروخ من اليمن على وسط “إسرائيل”: لماذا تم اكتشاف الصاروخ في مرحلة متأخرة؟
- سلاح الجو و”الجيش” يحققان في فشل الدفاعات الجوية باعتراض الصاروخ.
- الهجوم الصاروخي أدى إلى توقف حركة القطارات في معظم “إسرائيل”.
و أضافت منصة إعلامية تابعة للعدو :
- سلاح الجو يعترف بأن الاعتراض فشل رغم عدد محاولات الاعتراض وبدأ التحقيق.
- و علقت إذاعة “الجيش” الصهيوني:
- الصاروخ البالستي قطع مسافة 2000 كيلومتر من اليمن لمدة 15 دقيقة وفي “الجيش” يحققون في سبب عدم اعتراضه.
- إنها ليست المرة الأولى التي ينجح فيها اليمن في اختراق منظومات الدفاع الإسرائيلية.
و صرح رئيس أركان الاحتلال السابق غادي آيزنكوت تعليقاً على الصاروخ الذي سقط وسط الكيان المحتل: الواقع تغير بشكل دراماتيكي.
و حسب القناة 13 التابعة للعدو :
الصاروخ اليمني لم يخترق منظومات اسرائيل الدفاعية فقط ، بل اخترق منظومات الولايات المتحدة وحلفاؤها المنتشرة في الدول العربية والبحر الأحمر وأفضل منظومات الانذار المبكر ، نحن نتحدث عن 2000 كم من التحليق في أجواء الشرق الأوسط دون أن يتم كشفه حتى
لكن بالمقابل و حسب مصادر خاصة للميادين:
◽️ لا يمكن الاعتماد على الرواية الصهيونية فيما يتعلق بأي عمليات للجيش اليمني.
◽️”الجيش” اليمني وعد بتنفيذ عمليات دقيقة ومفاجأة وسينفذ كل وعوده بلا استثناء ولن يكون هناك رد فقط بل سيتبع ذلك عمليات دقيقة ومدروسة واستراتيجية ونوعية ومستمرة
◽️ اليمن توصل لتقنيات جديدة استخدم جزء منها لاستهداف البوارج الأميركية في البحر والتي بدورها فشلت في اعتراض هذه التقنيات
◽️ الجيش اليمني يدرس جيداً منظومات الدفاع لجيش العدو كما درس تماما أنظمة الدفاع في البوارج الأميركية في البحر الأحمر سابقاً
◽️ البيان العسكري للقوات المسلحة اليمنية سيكشف التفاصيل وهدف العملية والأسلحة المستخدمة والرسائل الأخرى
◽️على العدو الصهيوني ومن يقطن في كل فلسطين المحتلة توقع الأسوأ ما دام العدوان على غزة والضفة الغربية مستمراً
◽️ اليمن يعد للحرب مع العدو بتكتيك متعدد ويعرف أن الحرب طويلة ويبني قدراته العسكرية الاستراتيجية على هذا الأساس
◽️الأسلحة اليمنية ستستمر في استهداف البنك الذي رسمته وخططت له جيداً في يافا وغير يافا
و و علق الصحفي الصهيوني “اليؤور ليفي”:
فكر للحظة كيف يبدو الأمر هذا الصباح عندما تكون مستوطنًا من الجليل الأعلى في الشمال، ترك منزله منذ عام بفعل الهجوم اليومي بعشرات الصواريخ والطائرات بدون طيار من جنوب لبنان.
ثم ترى “حفلة” تقام بوسط البلاد بسبب صاروخ واحد!