ملف خطير جدا…. اعرف ماوراء الخبر!
ماذا يجري في كواليس القضاء؟!
معلومات مؤكدة للمرصد الوطني السوري لحقوق الإنسان أفادت بأن تعطيل القضاء وتجميد العمل بالقانون تطور إلى حراك جرى خلال الفترة الأخيرة غاية في الخطورة!
تفيد معلوماتنا المؤكدة أن الملفات القضائية جرى نقلها جميعا عبر سيارات شحن إلى إدلب!
الملفات رُتبت في صناديق وتم ترقيمها!!
وأكدت عيون المرصد الوطني السوري لحقوق الإنسان أن بعض القضايا يتم البت فيها عن طريق “المشايخ” في إدلب وهناك قضايا مهمة جرى تجميدها!
المرصد كان يلاحق هذا الملف الخطير بعناية فائقة.. ووصلنا إلى دائرة ضيقة جدا تقف على الأمر
ومعلوماتنا تؤكد أن تركيا تعمل بالخفاء عبر استخباراتها على إلغاء القانون الفرنسي المعمول به في محاكم معينة في سورية دون تلك التي تخضع بالضرورة للشريعة الإسلامية!
أحدهم همس: حرائق الأمس ستلغي الآخرين ليس فقط من مخفر القانون!
فما الذي تحاول تركيا فعله؟!
وهل يجري صراع النفوذ من خلال سورية على كل المنظومة العالمية؟!
ماذا يعني أن تلغي تركيا القانون الفرنسي المعتمد في سورية؟
لمصلحة من؟
وهل يعني هذا شيئا في السياسة؟!!