بينما لا يزال الأكاديمي مكرم خوري – مخول يلتزم الصمت (كما قرأنا) منذ احتجازه قبل ثلاث أسابيع في لندن، وجهت أوساط قانونية وإعلامية تساولات وإشارات حول دوافع ملاحقة أجهزة الأمن البريطاني (بالنيابة؟) للأكاديمي البارز ، ومنها:
- من هو اللوبي المتمترس في أروقة اتخاذ القرار في لندن الذي استطاع تحريك أجهزة الأمن البريطاني للإقدام على احتجاز الأكاديمي العربي البريطاني مكرم خُوري-مَخّوُل والمعروف بنشاطه الأكاديمي والفكري والإعلامي (علانية) أثناء عودته من باريس إلى لندن في ليلة “الجمعة العظيمة” 18.04.2025؟
- لماذا تريد أجهزة عالمية غربية إسكات البروفيسور المتخصص في العلاقات الدولية والإعلام السياسي ؟
- ما قوة مصطلح #العِرقبادة الذي نحته الأكاديمي خوري- مَخّول (تسمية لجريمتي التطهير العرقي والإبادة الجماعية في قطاع غزة) نُصرة لقضية شعبه الفلسطيني، ليتم التآمر عليه ؟
- كيف تم اختراق وابتزاز بعض وسائل الإعلام الناطقة بالعربية لتتوقف عن استضافة الأكاديمي البارز وبالتحديد منذ البدء باقتراف العِرقبادة؟
كل يوم يتم كشف خيوط إضافية من المؤامرة. - وما هي المكائد التي يحيكها اللوبي “لإصطياد” البروفيسور خوري – مخول عبر النافذة التي تزداد ضيقاً والمُسماة :
“حرية التعبير عن الرأي”؟؟ - ومن هم المُخبرين/العُملاء الذين تعاونوا للتحريض ضده؟
و 7. لماذا: مكرم خُوري-مَخّوُل، أصلاً؟؟؟
قد نعرف أكثر قريباً؟
فهيم سلمان