أكد رئيس مجلس النواب نبيه بري أنّ إسرائيل «شرّ مطلق» و«استمرار احتلال للأراضي اللبنانية يستوجب مقاومته».
وشدّد أمام نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس والوفد المرافق على وجوب أن تلزم إدارتها كضامنة للاتفاق إسرائيل تطبيقه كاملاً، كما بنود القرار الأممي 1701 وفي مقدمها الانسحاب من كامل التراب الوطني اللبناني، مشيداً بدور الجيش اللبناني وحرفيته بانتشاره وفقا لما نص عليه الاتفاق.
وجرى خلال اللقاء عرض «الأوضاع العامة في لبنان لا سيما الوضع الميداني في الجنوب على ضوء إمعان إسرائيل جرياً على عادتها في خرق القرار الأممي 1701 واتفاق وقف إطلاق النار عبر استمرارها احتلال أجزاء من الأراضي اللبنانية وحرقها ونسفها لعشرات المنازل وتجريف الأراضي الزراعية إضافة لشنّ طيرانها الحرب والمسيّر عشرات الغارات الجوية مستهدفاً مناطق لبنانية عدة».
كما عرض رئيس المجلس الأوضاع العامة لا سيما الوضع في الجنوب على ضوء مواصلة إسرائيل خرقها للقرار 1701 واتفاق وقف إطلاق النار واستمرار احتلالها لأجزاء واسعة من الأراضي اللبنانية الجنوبية الحدودية وذلك خلال لقائه السفير الفرنسي لدى لبنان هيرفيه ماغرو ونائب رئيس لجنة مراقبة وقف النار الجنرال الفرنسي غيوم بونشان.

تم الرد من قبل السيد بري في ظل عجز أركان الدولة عن الرد ..


و ها هي وسائل إعلام العدو تعترف بالذل
وتقول : رغم الضغوط الدولية الحكومة اللبنانية ستضم نوابا من حزب الله!

و وفق وسائل إعلام صهيونية
انطلاق صواريخ اعتراضية في سماء نيريم (تشخيص خاطئ)
صفارات الإنذار تدوي في غلاف غزة.

يأتي هذا التسخين السياسي بالتوازي مع إطلاق صفارات الإنذار في غلاف غزة وانطلاق صواريخ اعتراضية في سماء “نيريم” قال إعلام العدو إنها ناتجة عن تشخيص خاطئ!