للتذكير:
بدأت هذه اللقاءات قبل أسبوعين تقريبا من تحرك حلف أردوغان وواشنطن بعملائهم باتجاه الشمال السوري
وقبل أسبوع تقريبا من خطاب نتن-ياهو الذي عبر فيه عما آذاه عميقا من سوريا الأسد…
ولدى دمشق المزيد!

هكذا صرح عراقتشـ.ي بعد لقائه رئيسنَا المؤمن اليوم في دمشق!

“لقائي مع الرئيس الأسد جيد ومهم للغاية ناقشنا خلاله الظروف التي تمر بها سوريا والمنطقة

الظروف صعبة في سوريا لكن ما رأيناه من معنويات وشجاعة وثبات لدى الرئيس الأسد تشبه المعنويات السابقة في الظروف الصعبة

متأكد من أن الحكومة والجيش والشعب في سوريا سيخرجون من هذه المرحلة مرفوعي الرأس كالمرة السابقة

نقلت للرئيس الأسد رسالة واضحة من إيـ.ران تتعلق بالصمود والمقـ.اومة والدعم للحكومة والشعب والجيش في سوريا ولشخص السيد الرئيس”

رئيس التحرير

فاطمة جيرودية-دمشق