“ألا حزب الله هم الغالبون”..
هل للكيان المؤقت، الكيان المهزوم المأزوم، أذنين مثل باقي العالم؟ ألا يستمع الى صوت السيد وهو يحذره المرة والمرات، أن المقاومة في حزب الله لا تهزم ولن تهزم وأنها متفوقة على قطعانه بسنوات ضوئية وجدارها غير قابل للاختراق،
يصر العدو الصهيوني على عدوانه على لبنان وجنوبه الصامد كما أن هذا سيحرره من لعنة الطوفان وشوكة لبنان وشكيمة رجال الله، عبثا يحاول، بأمريكانه وذكائه الاصطناعي وتكنولوجيته، يسقط العدو دائما في فخاخه ويخرج لبنان ومقاومته منتصرين ظافرين كأبطال الأساطير.. وحكمة السيد بمعناها ومغزاها ومسراها مفتاح الرهان، “أوهن من بيت العنكبوت”، هكذا هو الكيان الأصم الأعمى.