نشوب حرائق وتصاعد أعمدة الدخان من عدة مستوطنات ومواقع “إسرائيلية” في شمال فلسطين المحتلة، جرّاء سلسلة عمليات متتالية بالصواريخ والطيران المسيّر حيث دوت صافرات الإنذار في أكثر من 15 مستوطنة في الشمال .
غارات أميركية بريطانية على منطقة بحيص في مديرية ميدي غربي اليمن و عدوان على ميناء رأس عيسى في مديرية الصليف اليمنية تم بـ 4 غارات وهو ميناء مدني لا يتم استخدامه لأغراض عسكرية.
و في نفس السياق قال المتحدث الرسمي باسم “أنصار الله” اليمنية، محمد عبد السلام، أن: “المواجهة مع العدو الإسرائيلي ستكون مفتوحة، ولدينا من الإرادة والإمكانيات ما يكفي لخوض معركة طويلة و لن نتراجع أمام أي حريق بل هذه الحرائق تلهب مقاومة الشعب اليمني”.
في يافا “تل ابيب” عقدت وزيرة المواصلات “الإسرائيلية” ميري ريغيف اجتماعا طارئا بحثت فيه احتمالات توجيه اليمنيين ضربات لمرافق استراتيجية وحيوية مرتبطة بالوزارة، ردا على غارات ميناء الحديدة. و ترأست الوزيرة لقاءات لرفع التأهب في الموانئ والمطارات خشية حدوث ضربة يمنية قد تستهدف مواقع حساسة ويقول وزير الطاقة “الإسرائيلية” بأنه تم تزويد الوقود الى مختلف المناطق خشية استهداف خزانات الوقود رداً على هجوم الحديدة
في فلسطين المحتلة، اعلن المكتب الإعلامي الحكومي أن الإحتلال قصف مخيم النصيرات وسط قطاع غزة 63 مرة خلال 7 أيام، ما أدى لارتقاء 91 شهيدا وإصابة 251
و صرح وزير الدفاع “الإسرائيلي” يوآف غالانت أنهم أصدروا أوامر للقيادة المركزية بالجيش الإسرائيلي للقضاء على الكتائب المسلحة بالضفة الغربية و قاموا بإزالة القيود على استخدام مسيرات عسكرية في الضفة الغربية لتقليل تعريض حياة الجنود للخطر.