ورد حسب إعلام العدو تحرير الاحتلال أسيرا في غزة يدعى فرحان القاضي.
و صرح وزير دفاع الاحتلال المدعو “غالانت” : في إطار عمليات الجيش الجريئة والحازمة تمكنا من إنقاذ الرهينة فرحان القاضي ، و أضاف، نحن ملتزمون باستغلال كل فرصة لإعادة المختطفين إلى منازلهم
أما المتحدث باسم “جيش” الاحتلال قال : قواتنا أنقذت المخطوف وهو على قيد الحياة من نفق في منطقة جنوبي قطاع غزة
يُذكر أن بعض المسؤولين في الكيان تحدثوا عن خشيتهم من أن تكون المقاومة زرعت شرائح تتبع في الأسرى لديها… وكانت المقاومة في الأشهر الأولى للطوفان قالت بأن الأسرى متوزعين في أرجاء غزة.. وأشار محللون إلى أن أحد أسباب اتباع المقاومة هذه السياسية هو الشرائح المزروعة في الجنود.
و السؤال الأهم هو تحريرُ “فرحان” أم موعدٌ مع النيران؟!. من سيضحك أخيرا؟!!
جنود وضباط من الاحتلال مع “فرحان”.. لكن من سيفرح أخيرا؟!!