الأسيرة السابقة لدى المقاومة فى غزة “نوعا أرغاماني”:  كلمات الأمس أُخرجت من سياقها وحرفت: لم يضربوني خلال الأسر ولم يقصوا شعري ، لقد كنت في أحد المباني التي قصفها طيران جيش الاحتلال وتعرضت لإصابات في جميع أنحاء جسدي عندما انهار المبنى فوق رأسي؛ أنا ضحية لعملية السابع من أكتوبر ولا يمكنني أن أكون ضحية مرة أخرى للإعلام الإسرائيلي”.