ارتقى الشاب رشيد عبد القادر سدة “23 عاما”، مساء اليوم، متأثراً بإصابته برصاص المستوطنين، خلال هجومهم على قرية جيت شرق قلقيلية.حيث اقتحم المستوطنون قرية جيت شرق قلقيلة بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، وأحرقوا مركبة تعود للدكتور إبراهيم السدة.وكانت قوات الاحتلال قد اقتحمت مدينة قلقيلية.وأفادت مصادر محلية، بأن جيش الاحتلال اقتحم المدينة من مدخلها الشرقي بعدة آليات عسكرية، وداهم شوارع وأحياء بالمدينة منها “صوفين”.
ارتقاء الشاب رشيد عبد القادر سدة 23 عاماً برصاص المستوطنين في بلدة جيت شرق قلقيلية.
و نقلت إذاعة جيش الاحتلال عن مصدر أمني: اقتحم حوالي 100مستوطن متطرف قرية جيت جنوب نابلس واضرموا النار في 4 منازل و6 مركبات لسكان القرية،وهاجموا المواطنين بالقرية بالزجاجات الحارقة والحجارة.
الصحفي “براك رافيد”: المستوطنون الذين يهاجمون الفلسطينيين بالضفة الغربية ربما يعتبرون مجموعة صغيرة نسبياً، ولكن لديهم دعم سياسي ومالي كبير، وهم موجودون في الحكومة والكنيست وكذلك في الجيش وفي الإعلام.
جانب من اعتداء المستوطنين على بلدة جيت شرق قلقيلية.