صرحت المتحدثة باسم وزارة التنمية الاجتماعية عزيزة الكحلوت حول أوضاع الأيتام في غزة:

▪️حرب الإبادة “الإسرائيلية” على غزة خلّفت نحو 40 ألف يتيم حتى اليوم.

▪️جميع الكفالات التي كان يتلقاها الأيتام سواء الدورية أو غير الدورية توقفت منذ بدء الحرب بسبب أزمة السيولة.

▪️مصطلح “الناجي الوحيد” ظهر حديثًا وعددهم بلغ نحو 700 شخص فقدوا جميع أفراد أسرهم.

▪️الأيتام يواجهون “أزمات نفسية واجتماعية وصحية واقتصادية” وقد نصل إلى حالات وفيات جماعية إذا استمر الوضع على حاله.

▪️نعتبر الأيتام والناجين الوحيدين من الفئات الهشة التي تحتاج إلى رعاية شاملة من جميع الجوانب.

▪️قمنا بإدراج الأيتام كـ “أسر مستقلة” لتلقي المساعدات الإغاثية من خلالنا ومن خلال شركائنا المحليين والدوليين.

▪️عدد الأيتام قبل الحرب كان يُقدّر بـ22 ألفًا ولم يكن جميعهم مكفولين كفالات تغنيهم عن الحاجة.

▪️بعض الأيتام أُضيفوا لقائمة الجرحى وذوي الإعاقة نتيجة الحرب.

▪️نفّذنا حصرًا مبدئيًا للأيتام الجدد وتم إدراجهم في منظومة محوسبة مع تحديد احتياجاتهم.

▪️خصصنا للأيتام مساعدات تشمل: الملابس والطرود الصحية والمساعدات النقدية.

▪️عممنا توجيهًا على المؤسسات خاصة التي كانت تكفل الأيتام  لإعادة تفعيل برامج الكفالة عبر المحافظ الإلكترونية حتى دون توفر السيولة.

▪️نعمل على إعادة ترتيب وتنظيم ملف الأيتام لضمان حماية حقوقهم القانونية والمالية.

▪️المؤسسات الخيرية مطالبة بتقديم رعاية شاملة تشمل الجوانب النفسية والاجتماعية والتعليمية والصحية والقانونية.

▪️أدعو إلى توسيع الرعاية لما بعد سن (18 عامًا) بحيث تمتد إلى التعليم والتدريب المهني وتأمين فرص عمل أو مشروع صغير والزواج وتكوين الأسرة.