بعد أن كشف يحيى سريع ضعف القبة الحديدية، وعجز البحرية الأمريكية، وهشاشة الأمن الإسرائيلي، يتساءل العالم:
“ماذا لو قرر استهداف المفاعلات النووية؟”
هل يستطيع الجيش الإسرائيلي حماية مفاعلاته من الصواريخ الدقيقة التي تخترق الدفاعات؟
هل تدرك تل أبيب أن أي ضربة لمفاعل نووي تعني كارثة وجودية؟
هل يدرك المستوطنون أنهم يعيشون فوق قنبلة موقوتة قد تنفجر في أي لحظة؟!
الهلع العالمي… إسرائيل لم تعد قادرة على حماية منشآتها الحساسة!
تقارير غربية تحذر: “يحيى سريع يملك القدرة على استهداف المفاعلات النووية!”
الصحف العبرية تعترف: “إذا فشلت القبة الحديدية في التصدي للصواريخ، فإن مفاعلاتنا في خطر!”
البنتاغون في حالة قلق: أي استهداف للمفاعلات قد يؤدي إلى كارثة عالمية تهز النظام الدولي!
8- ترامب ونتنياهو… زعيمان تحت أقدام يحيى سريع!
ترامب… من “رئيس القوة العظمى” إلى رجلٍ عاجز عن حماية إسرائيل!
كان ترامب يقول “سنحمي إسرائيل بكل قوتنا!”، لكنه الآن يشاهد كيف تتعرض تل أبيب للإهانة دون أن يستطيع التدخل!
البيت الأبيض في حالة ذهول: “كيف أصبحنا غير قادرين على حماية حلفائنا في الشرق الأوسط؟”
العالم يضحك: “ترامب كان يتوعد الأعداء… لكنه لم يستطع إيقاف يحيى سريع!”
نتنياهو… رجلٌ يهرب من الحقيقة!
نتنياهو كان يقول: “إسرائيل لن تُهزم أبدًا!”، لكنه اليوم يواجه أكبر أزمة أمنية في تاريخ الكيان!
المستوطنون في الشوارع يصرخون: “أوقفوا يحيى سريع… أو أخرجونا من هنا!”
الصحف العبرية تهاجم الحكومة: “لقد خدعتمونا… إسرائيل لم تعد آمنة!”

9- يحيى سريع… أمل الشعوب المقاومة!
رجلٌ أعاد تعريف الردع!
لم يعد الردع حكرًا على القوى الكبرى… بل أصبح بيد الشعوب المقاومة!
من البحر الأحمر إلى الموانئ الإسرائيلية، من عسقلان إلى النقب، ومن القبة الحديدية إلى المفاعلات النووية… لا مكان آمن بعد اليوم!
يحيى سريع أثبت أن القوة ليست في التصريحات… بل في القدرة على تنفيذ التهديدات بدقة مرعبة!

10- يحيى سريع… الرجل الذي يكتب التاريخ الجديد!
لم تعد إسرائيل في مأمن… ولم تعد أمريكا قادرة على فرض إرادتها!
كل هذا بسبب رجلٍ واحد، سريعٌ في قراراته، أسرع في ضرباته، وأسرع نحو تغيير المعادلة!
حاملات الطائرات لم تعد آمنة… لأنها في مرمى يحيى سريع!
مطار بن غوريون لم يعد محصنًا… لأن يحيى سريع قادر على إغلاقه!
المفاعلات النووية أصبحت في خطر… لأن يحيى سريع أسرع من أنظمة الدفاع الإسرائيلية!
11- اليوم، تقف المقاومة أمام واقعٍ جديد:
“إذا كان يحيى سريع قادرًا على إذلال أمريكا وإسرائيل… فمن قال إنهم ليسوا قابلين للهزيمة الكاملة؟!”
إنه سيد الأفق والعمق… القائد الذي أرعب أعداءه، ورفع راية المقاومة في وجه أكبر إمبراطوريات الشر!