أفاد المرصد السوري:
” “مقتل” 31 مدنياً في الساعات الـ24 الماضية على يد عناصر تابعة لوزارة الدفاع والأمن العام في طرطوس واللاذقية وحمص وحماه”.

و تستمر عمليات القتل و الخطف في سورية بحق المدنيين من أطفال و نساء و شيوخ و من كافة الفئات..

و كان ملخص ما جاء في جلسة مجلس الأمن حول سوريا – (الجلسة العلنية)

روسيا:

صُدمنا بتقارير عن مجازر بحق العلويين والمسيحيين في الساحل السوري، ووثائق حقوقية مرعبة توثق هذه الجرائم. الوضع الإنساني مزرٍ، والأطفال خارج المدارس.

فرنسا:

  • أدانت المجازر وحذرت من خطر تقسيم سوريا.
  • دعت دمشق لتحمل مسؤوليتها في مواجهة داعش.
  • شددت على احترام الحكومة الانتقالية لتطلعات الشعب.
  • طالبت باستمرار مؤتمر الحوار الوطني بمشاركة الجميع.

الصين:

بعض منفذي المجازر في  الساحل السوري كانوا مقاتلين تركستان وايغور .

لكن للأسف الشديد من يراقب التعليقات و المنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي نتيجة مؤامرة غسل العقول- التي كانت مجتمعاتنا ضحية لها- يجد للأسف ، أن حياة الأبرياء ليست مهمة لهم ، المهم هو فقط:

أن الجولاني رفض مصافحة وزيرة الخارجية الألمانية!!