عندما كانت الفوضى الإرهابية تضرب سوريا، كانت قناة الفتنة القطرية “الجزيرة” أول من يهلل ويضخم الأحداث، تبث السموم، وتحشد الإرهابيين تحت راية “الثورة”، وتفتح شاشتها لكل عميل وخائن ومأجور.
لكن اليوم، حين تشتعل تركيا ويخرج الشعب في انتفاضة غاضبة ضد الإرهابي الصهيوني أردوغان، أين اختفت الجزيرة؟ لماذا لم نرَ البث المباشر على مدار الساعة؟ أين صراخ مذيعيها وتقاريرها.
المقاومة الشعبية السورية