اتفاق الشرع – عبدي تم بمباركة أميركية – تركية.
منذ “إعلان أوجلان” بانت ملامح الترتيب في شمال شرق سوريا.
اتفاق لا يتطرق لا الى احتلال تركي أو أميركي او إسرائيلي.
لم يتحدث عن داعش، الشماعة التي فتحوا من خلالها بوابات الغزو.
شعبيا، الأمر جيد، ويريح السوريين، لكن في الاستراتيجيا ثمة تكريس للإحتلالات.
بالمناسبة، لم تذكر داعش، بتنا أمام “خطر مضخم” اسمه “فلول النظام”.
الإعلامي أ.خليل نصر الله