١- الموقف القومي من غزو العراق .
ـرفض الرئيس بشار الأسد غزو العراق بشكل قاطع.
ـ كان يقيم علاقات وثيقة بالدولة العراقية قبل الغزو . ـاستقبلت الدولة السورية في عهده اللاجئين العراقيين . ـقام بتسهيل مرور المقاتلين إلى العراق لقتال المحتل الأمريكي .
٢ـ الموقف القومي في دعم المقاومة اللبنانية و حرب تموز2006:
-دعم المقاومة بتزويدها بالأسلحة من الصورايخ السورية الصنع أو الأسلحة المستوردة من روسيا كالكورنيت .
٣ـ الموقف القومي من المقاومة الفلسطينية:
-استضافة التنظيمات الفلسطينية المقاومة و قياداتها كحركة حماس و الجهاد الإسلامي و غيرها .
-تزويد المقاومة بالأسلحة و الصواريخ السورية الصنع أو المستوردة من روسيا .
ـتدريب كوادر المقاومة الفلسطينية على يد الجيش العربي السوري.
٤-الموقف الرافض للثورة الملونة و الارهاب المسلح ضد بلاده :
-وقف الرئيس بحزم مع قواته المسلحة ضد مئات الآلاف من المقاتلين الأجانب و المرتزقة أصحاب الفكر التكفيري المدعومين من حلف الناتو و انتصر في كثير من المعارك كمعركة حلب و معركة دمشق و البادية السورية.
-لم يترك بلاده حتى عندما اقتربت جحافل الإرهاب من الوصول إلى قصره .
ـحمى بلاده من شر الإرهاب و دفع شرهم عن شعبه إلى أن طالته يد الغدر الروسية و يد الخيانة .
٥ـالموقف الوطني من الاحتلال الأمريكي لشرق الفرات و الاحتلال التركي لادلب و شمال حلب .
ـ رفض دعوة الرئيس التركي للالتقاء به و قرن الالتقاء بانسحاب للقوات التركية المحتلة .
ـ على الرغم من خلافه مع قوات سورية الديمقراطية إلا أنه أرسل القوات السورية إلى مناطق سيطرتهم عندما حاول المحتل التركي احتلال مناطق في الحسكة و الرقة و ذلك في شهر كانون الثاني عام ٢٠١٩ و عام ٢٠٢١ .
ـ رفض وجود القواعد الأمريكية في شرق الفرات و دعم المقاومة ضد وجودها و التي كانت تمطر هذه القواعد بالصواريخ و المسيرات في كثير من الهجمات .
٦-الموقف القومي من طوفان الأقصى .
-أيد طوفان الأقصى و باركه في كثير من الخطابات .
ـ سمح لمسيرات المقاومة العراقية أن تحلق في أجواء سورية لتستهدف إسرائيل .
ـ رفض الطلب الروسي باغلاق خط الإمداد العسكري لحزب الله .
.بقلم : أسد سوريو-غزة