أبرز ما جاء في كلمة الأمين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم:
– نعزي ونبارك للشعب الفلسطيني المجاهد بقائد هيئة أركان كتائب القسام القائد الشهيد محمد الضيف ونائبه مروان عيسى.
– مبارك للشعب الفلسطيني مشهد تحرير الأسرى والنتائج التي وصل إليها.
– نعتبر أن الدولة اللبنانية مسؤولة كامل المسؤولية لتتابع وتضغط من خلال الرعاة كي يتوقف هذا الخرق والعدوان الإسرائيلي.
– هذه ليست مجرد خروقات بل عدوان ابتدائي وعلى الدولة اللبنانية التعامل معه بحزم.
– بما أن الولايات المتحدة تعتبر نفسها راعية فليتم الضغط عليها للالتزام بالاتفاق.
– المقاومة مسار وخيار ونحن نتصرف بحسب تقديرنا في الوقت المناسب.
– هناك حملة مضادة ترعاها الولايات المتحدة و”إسرائيل” ودول خارجية بمواكبة فريق داخلي يروّج للهزيمة.
– لم نتحدث عن النصر المطلق فهذه معركة فيها أرباح وخسائر.
– شعبنا يدرك أنه انتصر بعناوين وخسر بعناوين أخرى ونحن نتحدث عن نصر يتعلق بالصمود وبكسر الاجتياح الإسرائيلي وبعدم قدرة العدو على إنهاء المقاومة.
– مشهد عودة أهل الجنوب يعبّر عن موقف تحرير شعبي وموقف نبيل لاستعادة الأرض.
– نحن أمام صمود أسطوري قلّ نظيره من قبل المقاومين.
– الشعب الأبي مع مقاومته وجيشه هو من حرر لبنان.
– الشعب يقف جنباً إلى جنب مع الجيش اللبناني والمقاومة الأبية.
– التحرير الشعبي يتكامل مع المقاومة الجهادية المسلحة والجيش اللبناني.
– جنوبي لبنان يقول إنه لا إمكان لـ”إسرائيل” للبقاء فيه وأن تبقى محتلة له وليعلم الجميع أن التضحيات ستؤدي إلى تحرير الأرض.
– من لديه مبدأ لا يستسلم حين تمارس عليه الضغوط.
– التبعية للولايات المتحدة لا تغرينا.
– هذا خيار أجنبي للتبعية والإذلال وتكريس “إسرائيل” وإذا لم نوقفه في بدايته لا نستطيع وقفه لاحقاً.
– المقاومة الإسلامية ستبقى وحزب الله سيبقى ولن نغير من اتجاهاتنا وقناعاتنا.
– البعض يبرر لـ”إسرائيل” عدوانها وقتلها وعدم انسحابها.
– شهيدنا الأسمى السيد حسن نصر الله استشهد في وقت كانت الظروف صعبة ولم تكن هناك إمكانية للتشييع.
– الشهيد السيد حسن نصر الله استحوذ على قلوب الأمة والعالم واستطاع أن يكون رمزاً ونموذجاً وأيقونة حقيقية.
– ارتأينا أن يكون التشييع يوم الأحد 23 شباط/فبراير 2025.
– سيتمّ في التشييع نفسه السيد هاشم صفي الدين بصفة أمين عام لأننا بعد 4 أيام أنجزنا انتخابه أميناً عاماً.
– السيد هاشم صفي الدين استشهد كأمين عام.
– شعار التشييع سيكون “إنّا على العهد”.
– ندعو إلى عدم إطلاق النار لا في التشييع ولا قبله ولا في أي مكان وهذا العمل منكر وأذية للناس.