من يقصف تل أبيب وحيفا يمنح شهادات بالانتماء، ويعول عليه.
ولا يعول على “جماعات الصدفة والتخريب” الممولة والمدارة خارجيا.
من يحاجج تلك الفئات، كمن يحاجج ابليس بأن الله حق.
هم يعلمون أين الحق، لكنهم يديرون وجوههم عنه.
ومن هانت وتهون عليه أرضه، لن تروا غيرته على فلسطين وغزة تحديدا.

أ.خليل نصر الله