قالت وسائل إعلام العدو ان قوات من الجيش الصهيوني تتمركز على كافة التلال الاستراتيجية وداخل الثكنات العسكرية في محافظة القنيطرة جنوبي سوريا، بعد استقدام تعزيزات إضافية إلى المنطقة عقب سيطرته على ما يقارب 95% من المحافظة.

وأضافت أن “الجيش الإرهابي قام بتركيب أبراج وتجهيزات خاصة بالاتصالات على تلة قرص النفل غرب بلدة “حضر” شمال القنيطرة”.

وكان بنيامين نتنياهو قال بوقت سابق، إن تل أبيب تسعى إلى إقامة علاقات سليمة مع النظام الجديد في سوريا، وشدد نتنياهو على أن هضبة الجولان ستبقى إلى الأبد جزء لا يتجزأ من الكيان الصهيوني، مؤكدا أن “الجميع يدرك اليوم الأهمية البالغة لسيطرتنا عليها”.