وزير الخارجية والمغتربين بسام صباغ خلال الاجتماع الوزاري الافتراضي الطارئ لمجموعة أصدقاء الدفاع عن ميثاق الأمم المتحدة:

-ضرورة اتخاذ إجراءات حازمة وفاعلة وفورية لوقف جرائم وانتهاكات الكيان الصهيوني للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني

– ضرورة جلب مرتكبي جرائم الحرب الإسرائيلية والإبادة الجماعية للعدالة وضمان عدم إفلاتهم من العقاب

-سورية تجدد إدانتها للاعتداءات الإسرائيلية السافرة على دول المنطقة وشعوبها، وإدانة جرائم الحرب، وجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني

-سورية تجدد موقفها الثابت الداعم للشعب الفلسطيني في تقرير مصيره والعودة إلى وطنه، وإقامة دولته المستقلة، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لجميع الأراضي العربية المحتلة منذ حزيران 1967، بما في ذلك الجولان السوري المحتل

-إمعان الاحتلال في جرائمه ضد الشعب الفلسطيني من قتلٍ، وتدميرٍ للبنى التحتية من مدارس ومستشفيات وغيرها، وتهجير قسري، واستهداف متعمد للطواقم الإنسانية والصحفيين، ومحاولة الإساءة للأمم المتحدة وأمينها العام، وحظر عمل الأونروا في الأراضي الفلسطينية، كلها تمثل انتهاكات جسيمة للقانون الدولي، وأحكام ميثاق الأمم المتحدة