في قطاع غزة، منذ الأمس تصاعد في عمليات المقاومة، في كل المحاور القتالية،
بعد عام على عملية طوفان الأقصى، لم تنته المقاومة، لم تحقق “أمريكا و أذنابها ” أهدافهم، بل هربت إلى الأمام بفتح جبهة لبنان
هذا يفسر عدم قدرة على صرف “الانجازات التكتيكية” وتحويلها الى انجاز استراتيجي.

حيث أعلنت فصائل المقاومة الفلسطينية عن العمليات التالية مؤكدة إيقاع جنود العدو الصهيوأمريكي بين قتيل و جريح :

كتائب شهداء الأقصى :

تمكن مقاتلونا من خوض اشتباكات ضارية بالأسلحة الرشاشة مع قوة صهيونية راجلة في محور التوغل في منطقة التوام شمال غرب مدينة غزة، مؤكدين وقوع إصابات محققة في صفوفهم.

كتائب الشهيد أبو علي مصطفى

كتائب الشهيد أبو علي مصطفى بالإشتراك مع ألوية الناصر صلاح الدين تدكان موقع قيادة وسيطرة العدو في “نتساريم” بقذائف الهاون من العيار الثقيل ردًا على جرائم الاحتلال ودفاعًا عن شعبينا الفلسطيني واللبناني .

كتائب الشهيد عز الدين القسام
كتائب القسام تفّجر عبوة شديدة الانفجار في ناقلة جند صهيونية قرب مقر مؤسسة بيتنا غرب معسكر جباليا شمال القطاع

كتائب القسام تستهدف دبابة صهيونية من نوع “ميركفاه 4” بعبوة “شواظ” قرب الحاووز التركي غرب معسكر جباليا شمال القطاع

تمكن مجاهدو القسام من الإجهاز على أحد الجنود الصهاينة من المسافة صفر وفور وصول قوة الإنقاذ تم استهداف أفرادها بعبوة “رعدية” مضادة للأفراد وإيقاعهم بين قتيل وجريح في منطقة التوام شمال غرب مدينة غزة

تمكن مجاهدو القسام من الاشتباك مع قوة صهيونية خاصة وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح في منطقة “بلوك 2” بمعسكر جباليا شمال القطاع

كتائب المجاهدين:
دك مجاهدونا تجمعاً لجنود العدو الصهيوني في محور تقدم جباليا بعدد من قذائف الهاون من العيار الثقيل ، محققين اصابات مباشرة في مكان الاستهداف..

ألوية الناصر صلاح الدين

ألوية الناصر صلاح الدين وسرايا القدس تقصفان مقر تحكم وسيطرة للعدو الصهيوني في جحر الديك شرق المحافظة الوسطى بقذائف الهاون .