الكيان الصهيوني اخذ الضوء الأخضر من الشيطان الأكبر اميركا لتنفيذ الضربة في بيروت
ليست عمليّة أمنيّة هدفها اغتيال مثلما يدعي العدو .
هي عمليّة إباديّة و محاولة فاشلة لاستعراض عضلات خاوية قد تتكرّر لأن هذا الكيان عاجز عن الحرب وعن النّصر فيها. يستبدل الحرب بالإبادة لعلّها تردع أو لعلّها تجعل الحاضنة تتوجّس والجمهور الواسع ينقلب أو لعله يفرّق بين جبهات الإسناد.
المقاومة مازالت لديها القدرة على التصعيد تدريجيا بينما الكيان حرق كل أوراقه
المعركة مازالت في أولها و العبرة بالخواتيم
و النصر آت