قال النائب عن حزب الله في البرلمان اللبناني، علي فياض:
-العالم سيتفاجأ بأن هذه المقاومة بُنية مؤسساتية وتكوين عقائدي قادر على تجديد ذاته تلقائياً والاستمرار بفاعلية زائدة.
– المجريات الميدانية من حيث الفاعلية والكثافة والحضور هي التي ستؤكد قدرة المقاومة على تجاوز ما حصل من استهدافات.
– العدو يريد إعادة مستوطني الشمال وفرض ترتيبات أمنية في الجنوب، وهما هدفان سيفشل في تحقيقهما.
– العدو لن يكون قادراً على الاستثمار إستراتيجياً لضرباته الأمنية التي وجهها للمقاومة، في حين أن المقاومة ستكون قادرة على الاستثمار إستراتيجياً من خلال ضرباتها الصاروخية التكتيكية.
– ليس العدو فقط من دخل مرحلة جديدة بحسب تعبير غالانت وإنما أيضاً المقاومة دخلت مرحلة جديدة.
– الميدان هو الذي سيعبّر عن هذه التطورات من حيث يحتسب العدو ومن حيث لا يحتسب.