استهداف القواعد الأمريكية في سوريا، والعراق يقصف الكيان، وحزب الله يصعّد، وهناك في زقاق مخيّم بلاطة يشتبك المقاومون مع قوات الاحتلال ويفجروا العبوات، هذا المشهد كان حلماً عربياً قديماً وبات حقيقة،يخوض مجاهدو المحور المعارك الضارية في كل الجبهات والساحات بمستوى من القيادة والتنسيق والثقة غير مسبوقين، وقلوبهم تهتف وحدة الدم ووحدة المصير والنصر حليفنا وصار وشيكا.