و هذا يأتي ضمن سياسة الإحتلال الصهيوني الإجرامية ، فمنذ بداية طوفان الأقصى و هو يمارس جريمة الإبادة بحق أبناء شعبنا الصامد في غزة ، محاولا بذلك أمرين الأمر الأول أن يرضي غرور حكومته النازية المتعطشة للدماء و الثاني الضغط على المقاومة للاستسلام و التخلي عن الدفاع عن أبناء شعبنا ،، لكن المقاومة لن تستسلم و تجلى ذلك بتصريح القيادي أسامة حمدان الأخير :

“إسرائيل” لن تتمكن من كسر المقاومة والمقابل سيكون تصعيدا منا لوقف الإبادة الجماعية”

كما علقت لجان المقاومة في فلسطين

على هذه الجريمة في تصريح :

تصريح صحفي صادر عن المكتب الإعلامي للجان المقاومة في فلسطين :

المجازر الصهيونية المروعة في سوق دير البلح ونقطة لتوزيع الإنترنت في بني سهيلا و مدرسة مصطفى حافظ بغزة هي من نتائج زيارة المجرم بلينكن وتصريحاته المنحازة لكيان الإجرام والإبادة الصهيوني .

 إرتفاع وتيرة المجازر والإرهاب الصهيوني بحق شعبنا في قطاع غزة يأتي بغطاء الدعم الأمريكي اللامحدود للكيان الصهيوني .

استهداف العدو الصهيوني للمدارس وأماكن الإيواء والأسواق، وآخرها المجزرة المروعة في سوق دير البلح والتي ادت  عشرات الشهداء والجرحى نتيجة طبيعية للعجز الدولي في مواجهة حرب الإبادة المتصاعدة بحق شعبنا في غزة .

المكتب الإعلامي للجان المقاومة في فلسطين .
الثلاثاء 20 آب أغسطس 2024 م