العدو الصهيوني وأدواته الوهابية الإرهابية وجهان لعملة واحدة، يتبادلان الأدوار في تدمير سوريا وتمزيق شعبها، أحدهما يغذي الفوضى، والآخر يتظاهر بمحاربتها، لكن الحقيقة واضحة.. كلاهما خنجر في خاصرة الوطن.
لا تسامح مع المحتل ولا مع عملائه
من يفرح بالقصف الصهيوني، حتى لو استهدف العصابات الإرهابية، ليس إلا خائناً للأرض ودماء شهداء الجيش العربي السوري الذين سطروا بدمائهم الطاهرة ملاحم الدفاع عن سوريا على مر عقود.
المقاومة الشعبية السورية