أعلنت مديرية الدفاع المدني بشمال غزة:
– تزداد الأوضاع الإنسانية في محافظة شمال قطاع غزة خطورة ساعة بعد ساعة بعد قيام الاحتلال بشن هجوم واسع على مناطق بيت حانون وبيت لاهيا وجباليا لليوم الرابع على التوالي.
– حيث يفرض الاحتلال على محافظة شمال غزة حصارًا مشددًا، ويمنع دخول إمدادات المياه والطعام والدواء.
– قد ارتكب الاحتلال مجازر بحق المدنيين راح ضحيتها عشرات الشهداء ومئات الجرحى، ولا زالت جثامين الشهداء في الشوارع يصعب الوصول إليها بفعل استهداف الاحتلال لطواقم الإسعاف والدفاع المدني.
و صرح الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بهذا الخصوص:
وُصفت التطورات الأخيرة في شمالي غزة بأنها “مروعة بشكل خاص” مع تكثيف العمليات العسكرية الإسرائيلية.
أُمرت العائلات في مخيّم جباليا للاجئين بالمغادرة للمرة الرابعة.
هناك تأكيد على “وجود خطأ جوهري” في إدارة الحرب.
مشروع القانون الإسرائيلي ضد “الأونروا” يهدد الاستجابة الإنسانية ويشكل خطرًا على مستقبل جيل كامل من الأطفال في غزة.
التحذير من أن مشروع القانون قد يؤدي إلى وقف التنسيق لحماية قوافل الأمم المتحدة وملاجئها التي تخدم مئات الآلاف.
بدون “الأونروا”، سيفقد أكثر من 660 ألف طفل في غزة فرصتهم في التعليم، مما سيؤثر سلبًا على الخدمات الصحية والاجتماعية في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية.