مانشيت البناء!
11/1/2025 Manchette al-Binaa Newspaper News of the day with Nasser Kandil Presidential Office Calls for Mandatory Parliamentary Consultations to Name Prime Minister on Monday Competition Between Mikati Backed by the…
محاكمة آيخمان في القدس تتردد في غزة!
شهدت منطقة الشرق الأوسط في أكتوبر 2023 تصعيدًا عسكريًا كبيرًا، تمثل في معركة “طوفان الأقصى” التي نفذتها المقاومة الفلسطينية، وهي المعركة التي أدت إلى أعداد كبيرة من الضحايا في صفوف…
حرب استنزاف يمنية “إسرائيلية”
تحوّلت الجبهة اليمنية الإسرائيلية إلى جبهة الحرب الرئيسية بالنسبة لبنيامين نتنياهو، كما أصبحت الإسناد الوحيد الذي يقدّمه محور المقاومة لغزة، وخلال أسبوعين ماضيين تحوّلت الصواريخ والطائرات المسيّرة اليمنيّة إلى حدث…
بغداد، طرابلس، سوريا.. who’s the next..”هولوكوست”
“قم يا حسين العلــَـم، افتح نوافذ تاريخنا المُغْلقة، وارفع أوراقك والقلمْ،سمِّ البلاد بأسمائها، واحرث المستترْ، لطّــِخ لحيّ الظلام بآثامهم، وانتصـــِرْ” “الشهيد شكري بالعيد” تتطاير روح الثور المجنح، تعلو، تعلو، تحلق…
مرافعة القائد الرفيق أحمد سعدات أمام المحكمة الصهيونية
🔴 الذكرى السادسة عشرة للمرافعة التاريخية للأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الرفيق القائد أحمد سعدات أمام المحكمة الصهيونية في مثل هذا اليوم من عام 2008، فرضت ما تُسمى المحكمة…
لماذا حدث الانهيار الكبير في سوريا؟
تزامن بدء هجوم الفصائل المسلحة من الشمال السوري جنوباً، مع إعلان وقف إطلاق النار في لبنان، بعد ساعات من تهديد نتنياهو للأسد بأن الأخير “يلعب بالنار”، لا يترك حيزاً كبيراً…
مصر/رسالة للأجيال التي راهنت على الاستسلام
خمسون عامًا من الاستسلام الممنهج، خمسون عامًا من تمجيد “العبقرية الفذة” للسادات، ومن الزهو باتفاقيات زُرعت في قلب الأمة لتفصلها عن عمقها العربي وقضيتها الأولى. خمسون عامًا من تغييب الوعي…
شآم وحال بين القاع والعلم
لا أدري لما راودني مطلع قصيدة البردة لأحمد شوقي أمير الشعراء والتي تعد من أطول وربما أجمل قصائد المدح النبوي، بدأها الشاعر بأبيات الغزل العذب الرقيق ثم أبيات تصف حالة…
غزة: حيث تتحول الذكريات إلى جراح والآلام إلى نبضات حياة
في مكان بعيد عنك، حيث لا يمكن لعينيك أن تلمسه، هناك أرض لا تعرفها كما يجب. لأنك لا تحتاج إلى الذهاب إليها كي تشعر بها. ليس لأنك لم ترها، بل…
☆ إنها الحياة
الساعة الثانية والنصف فجرًا، انتفضتُ من نومي على صوت صراخ شق المدى، قمتُ فزعةً. وقبل أن أفتح النافذة لأرى الصوت، صاحت بي خالتي: توقفي! لعلها طائرة ( الكواد كابتر )…