الشرطة السورية وحرس الحدود.. استنفار لاستقبال الأهل من الجنوب!

مع هذه المشاهد التي تزخر بها صفحات الأهل في لبنان وسورية.. مع عبارات الوفاء والمحبة والاحتضان والدعم والتثبيت.. مع طوفان الدعوات السورية الذي ملأ صفحات التواصل الاجتماعي من سوريين فتحوا بيوتهم لأهلهم وإخوتهم في لبنان لإعانة المقاومة اللبنانية على إتمام دورها العظيم في إذلال العدو… مع هذا المشهد السوري الذي يعبق بالكرامة…


يبكي معبر رفح.. ونسأل معه.. ماذا لو كان معبر الفلسطينيين هو إلى كرامةٍ وسيادة لم تسلّم ولم تستسلم في زماننا العربي المتخاذل.. ماذا لو كانت معابر فلسطين إلى سورية فقط!

ستتحرر البلاد.. وستتحرر المعابر.