– وثقنا تصاعدًا خطيرًا في سياسة “إسرائيل” الممنهجة في استهداف المدارس التي تحولت إلى مراكز إيواء للمدنيين النازحين، دون إنذار مسبق متسببة بارتقاء وإصابة المئات منهم.

– منذ بداية شهر أغسطس/ آب الماضي قصف الاحتلال 16 مدرسة تستخدم كمراكز إيواء في قطاع
#غزة، 15 منها شمال وادي #غزة، ما أدى إلى ارتقاء 217 #فلسطينيًّا وإصابة المئات.

– جيش الاحتلال صعّد كذلك من وتيرة استهداف المدنيين في الأسبوع الأخير في محافظتي
#غزة وشمال #غزة، عبر قصف المنازل السكنية والتجمعات والبسطات التجارية، إلى جانب مراكز الإيواء ومحيطها.

– استهداف المدارس وتدميرها على رؤوس النازحين لا يستند إلى أي مبرر فعلي ويشكل انتهاكاً صارخًا لمبادئ التمييز والضرورة العسكرية، والتناسبية، وضرورة اتخاذ الاحتياطات اللازمة.

– التحقيقات الأولية لفريقنا الميداني تشير إلى تعمد جيش الاحتلال تدمير ما تبقى من مراكز الإيواء في القطاع بما فيها المدارس والمنشآت العامة، بهدف خلق بيئة قسرية.

– تواطؤ واشنطن والعديد من الدول الأوروبية في ظل الصمت الدولي يشجع “إسرائيل” على استكمال مخططاتها في إبادة الفلسطينيين ج
ماعيًّا.