ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” بأن “تل أبيب” و واشنطن قامتا بإنشاء وحدة استخبارية هدفها الأوحد الوصول لقائد المكتب السياسي لحركة حماس السيد يحيى السنوار، والذي كان ومازال حريصا في إستخدام أجهزة الإتصالات التقليدية والإلكترونيات التي جعلت الوصول إليه شيئا مستحيلاً، فعمدت واشنطن على تزويد الكيان برادار خاص يساعد في كشف الهدف تحت الأرض لتسهيل عمليات البحث إن كان السنوار متحصناً بأحد الأنفاق.