من المفارقات أن مصنعاً صينياً باع، حسب التقارير، أكثر من 100 ألف قميص وقبعة مكتوب عليها “مقاطعة الصين” لمشترين من الولايات المتحدة.

كانت المنتجات المصنعة في الصين تُباع من قبل بائعين أمريكيين يروّجون لمشاعر مناهضة للصين.

هذا يوضح كيف تتجاوز المصانع الصينية سلاسل التوريد العالمية السياسة:
فالتكلفة المنخفضة للإنتاج في الصين تتيح للصين أن تلعب دوراً مركزياً في التجارة العالمية، حتى في مجال السلع المناهضة للصين، مما يحول الاحتجاجات السياسية إلى عمل تجاري مربح.