لو ان قطر، بأميرها الاب وأميرها الابن، بذلت 1% مما بذلته بتمويل الحرب السورية وفصائلها، لتدعم بدلا من ذلك (أنظر الصورة) المصالحة والحوار وتعزيز حضور سوريا عربيا او الليرة السورية خلال عهد النظام السابق (مهما كانت هويته)، لكان السوريون بغنى عن 14 سنة من الدم والموت والعوز والإتيان بحكم جديد يحتاج الى عمليات تبييض مكثفة لصفحته وعهده …
لكنها “صيدة” العربان يا عزيزي…

الإعلامي خليل حرب