أفاد المرصد السوري: خلال 48 ساعة.. 16 مدنيا قتلوا بإعدامات ميدانية خلال 7 عمليات تصفية وقعت في 4 محافظات سورية

منذ سقوط دمشق بأيدي الجماعات الإرهابية..باتت مهاجمة أهل الساحل في المدن والطرقات المتفرعة حدثاً يومياً ترافق مع نشر صور مشينة من قبل المسلحين على وسائل التواصل الإجتماعي لطرق تعذيب العلويين على أيديهم وتشليحهم سياراتهم حديث الساعة.

الوضعان الأمني السيء والاقتصادي الأسوأ دفع المواطنين للخروج في مظاهرات مطالبة بدفع الرواتب، وإيقاف إجراءات الطرد التعسفي من وظائف الدولة، وتحمل “الدولة” لمسؤولياتها.

توصيف الحالة العامة في الساحل وتصاعد مسيرة تفاقمها، عبر عنه العديد من المواطنين و وسائل الإعلام ، فالخطف لم يطل الأقليات من العلويين والشيعة والمسيحيين في الساحل فقط، بل كانت هناك حالات خطف في محافظات دمشق ودرعا وحماة وحمص.