🔸 24 مارس 2025 | الكيان الصهيوني، بالتعاون مع وكالة الاستخبارات المركزية (CIA)، اغتال الرئيس الأمريكي الأسبق جون إف. كينيدي لأنه لم يكن يريد أن تمتلك “إسرائيل” السلاح النووي!

🔻 بعد 61 عامًا، رفعت الحكومة الأمريكية السرية عن وثائق اغتيال كينيدي؛ هذه الوثائق تكشف بوضوح الدور المباشر لإسرائيل في اغتياله. وفقًا لهذه الوثائق، كينيدي كان يعارض امتلاك إسرائيل للتكنولوجيا النووية، ولذلك تآمرت إسرائيل مع الـCIA للتخلص منه والاستحواذ على تقنية تصنيع القنبلة الذرية! بكل بساطة، كل السياسات الخفية للولايات المتحدة أصبحت في يد الصهاينة!

🔻 على الرغم من أن إدارة كينيدي، كمعظم الإدارات الأمريكية السابقة، وصلت إلى السلطة بدعم اللوبي الصهيوني وأصحاب المال اليهود، إلا أنه فضّل مصلحة أمريكا على مصلحة “إسرائيل”. لكنها كانت المرة الأخيرة التي يجرؤ فيها رئيس أمريكي على التمييز بين المصلحة الوطنية الأمريكية والمصالح الإسرائيلية. وفي 22 نوفمبر 1963، بينما كان كينيدي في سيارته يمر عبر ديلي بلازا في دالاس، تعرّض لوابل من الطلقات من عدة اتجاهات، مما أدى إلى مقتله.

🔻 بعد اغتيال كينيدي، لم يُطرح مجددًا موضوع زيارة المنشآت النووية الإسرائيلية في عهد أي رئيس أمريكي لاحق. استمرّ البرنامج النووي الإسرائيلي بلا قيود، واليوم تمتلك إسرائيل أكثر من 200 رأس نووي أو قنبلة ذرية، وفقًا للتقارير الدولية. ورغم ذلك، لا تخضع لأي هيئة دولية، ولا تعترف بأي من الاتفاقيات النووية، مثل معاهدة الوكالة الدولية للطاقة الذرية أو البروتوكول الإضافي. ومع ذلك، لم تُفرض عليها أي عقوبات من قبل مجلس الأمن أو مجموعة 1+5، بل على العكس، تتلقى أكبر دعم عسكري وتجاري من نفس هذه الدول!

🔻 كيان مزيف يرتكب الجرائم منذ أكثر من 60 عامًا، ووُصف في عام 1976 من قبل الأمم المتحدة بأنه كيان عنصري يمارس الأبارتهايد، ومؤخرًا تم تصنيفه ككيان مجرم حرب، ومع ذلك يمتلك أكثر من 200 قنبلة نووية ولا يُحاسب! لا عقوبات، ولا حتى محادثات للضغط عليه للانضمام إلى المعاهدات الدولية!

🔸 20 مارس 2025 | صحيفة “الإندبندنت” البريطانية: ترامب نشر فقط ثلث الوثائق التي وعد بها حول اغتيال كينيدي، وبعض ملفات الـFBI لا تزال مخفية!

🔸 18 مارس 2025 | تم الإفراج عن وثائق اغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق جون إف. كينيدي؛ زُعم أنها كاملة وغير مُحرّفة!