عنوان الطلب:

“طلب تحقيق دولي في انتهاكات حقوق الإنسان: قصة الدكتور عبد الرحمن بن علي الضلع الحسني وأسرته”

مقدمة:

بسم الله الرحمن الرحيم،وباسم الإنسانية والأخلاق السامية التي تجمع بين الأديان السماوية جميعًا، نحن، أسرة الدكتور عبد الرحمن بن علي الضلع الحسني، نتقدم بهذا الطلب إلى محكمة لاهاي، المحكمة الجنائية الدولية، الأمم المتحدة، مجلس الأمن الدولي، ومنظمات الإنسانية العالمية مثل اليونيسيف، للتحقيق في الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي تعرضنا لها على يد جماعة إرهابية تدعي أنها هيئة وأمن عام في الجمهورية العربية السورية، بالتعاون مع جارنا الذي كنا نحسن إليه. نسعى لتحقيق العدالة ونشر رسالة السلام والمحبة.

السيرة الذاتية للدكتور عبد الرحمن بن علي الضلع الحسني:

الدكتور عبد الرحمن بن علي الضلع الحسني شخصية مميزة ومحترمة، محاضر على أكثر من 60 قناة فضائية، إعلامي ومدرس، يجسد القيم الإنسانية والسلام. كان يسعى لنشر العلم والتسامح، ويعلم الناس كيف يعيشون بسلام ومحبة.

الفصل الأول: نور المعرفة

الدكتور عبد الرحمن بن علي الضلع الحسني كان يسعى لنشر العلم والتسامح، ويعلم الناس كيف يعيشون بسلام ومحبة.

الفصل الثاني: بداية التهديدات

بدأت التهديدات تصل إلى عبد الرحمن بسبب رسالته السامية، لكن ذلك لم يثنه عن مواصلة طريقه. كانت الجماعة الإرهابية ترى في رسالته تهديدًا لأهدافها الظلامية.

الفصل الثالث: محاولة الخطف الأولى

تعرض عبد الرحمن لمحاولة خطف من قبل الجماعة الإرهابية، لكنه تمكن من النجاة بفضل يقظته وشجاعته. كانت هذه المحاولة الأولى لإسكات صوته.

الفصل الرابع: القلق والترقب

عاشت العائلة في حالة من القلق والترقب الدائم بسبب التهديدات المستمرة. كانت الحياة اليومية مليئة بالخوف والقلق على سلامة عبد الرحمن وأفراد الأسرة.

الفصل الخامس: اختطاف الأطفال

تعرض الأطفال لمحاولات خطف عدة، لكن الأسرة استطاعت الحفاظ عليهم بفضل تعاون الأصدقاء . كانت هذه المحاولات تهدف إلى الضغط على عبد الرحمن للتخلي عن رسالته.

الفصل السادس: القمع والتعذيب

تعرض عبد الرحمن لمحاولة اغتيال ودخول جهة غير معروفه قاموا بكسر باب البناية وصعدوا للطابق الثاني وقاموا بخلع الباب المنزل مدججين بالسلاح عشرات الاشخاص مع التكبير وقاموا بالهجوم على زوجي واصابته وأصيب بجروح خطيرة في جسده، بما في ذلك كسر يده اليمنى وكوعه الأيمن وكتفه الأيسر، وكسر مشط رجله اليسرى ورجله اليمنى. كما تعرض للطعن بالسكاكين في ظهره وأفخاذه وصدره، وكسر ضلعه الأيمن والأيسر، وضرب كليته اليمنى مما أدى إلى تبوله دمًا، وأنا ايضا زوجته الحامل تعرضت للضرب بأخمص البارودة على بطني بينما الأطفال يبكون ويصرخون أمام والديهم الممددين على الأرض بجروحنا ودمائنا.

الأطفال أيضًا تعرضوا لجروح ، بينما كان المعتدون يضحكون ويكبرون ويقومون بالبحث عن المال والذهب ويصورون بهواتفنا المحمولة الشخصية بعد أن قامو بسرقتها واستخدموا أرقامنا للتهديد والإرهاب العالمي. كما تعرضت ابنتنا لمحاولة ذبح وتعذيب شديد حتى أغمي عليها، وتم ملخ يدها اليمنى وضربها، وتعرض الطفل الصغير للضرب أيضًا. بعد الضرب والسرقة والنهب، ظنوا أن زوجي مات، قاموا بتصويره وإيذائه ،وقاموا بسرقة محتويات المنزل بالكامل وبالبحث عثروا على مبلغ 200الف دولار امريكي وكيلو من الذهب وقاموا بسرقة ساعاته الخاصة ولباسه الخاص وخواتمه ومسابحه الخاصة ومنها الاحجار الكريمة والقيمة وكافة محتويات البيت وبعضهم يكفر لانه لم يحصل على اي غنيمة ويقومون بتمزيق القرأن الكريم امام اعيننا وتمزيق اوراقنا الشخصية وحتى قاموا بتبصيمي على اوراق بيضاء بقوة السلاح ويوجد نساء قاموا بتفتيشي انا وابنتي من اجل البحث عن ذهب ومال وايضا قاموا بتبصيم الدكتور هو ومغمى على اوراق بيضاء وبعدها قام أشخاص آخرون بتهديدي بأن اخرج من المنزل أنا وأطفالي حتى لا يقوموا بذبحنا .

بعدها قاموا بسحل زوجي في الزلط عاريًا أمام الناس من الطابق الثاني إلى الشارع من رجليه، ثم أطلقوا النار فرحًا وتكبيرًا. بعدها، حدثت مأساة كبيرة لا أستطيع شرحها أكثر من ذلك لأنني تألمت كثيرًا وتوجعت بعد خروجنا من الحي انا وزوجي واولادي وهم يتحدثون باسم الهيئة الشرعية والامن العام من تنظيم هو فصيل حراس الدين ونور الدين الزنكي تابع للداخلية السورية ولوزارة الدفاع السورية

قاموا بملاحقتنا واخذ زوجي مرة اخرى بسيارة فان ونحن ننتظر في نفس الشارع لانه لا يوجد مكان نلجأ إليه ولا يوجد معنا اي وثيقة شخصية وبعد ساعات قاموا برميه فجئت انا واطفالي الصغار من بعيد لنشاهد في بركة من الدم وجاء اناس قالوا روحي يا اختي انتي والاولاد بعيد كي لا يروا الاطفال هذه المشاهد امام مكب نفايات وموجود عشرات الجثث اطفال وشيوخ وشباب..

وللحديث بقية وطويل جدا بالالم والامال..

الفصل السابع:جيران الأذى

للأسف الشديد، حتى الجار الذي كنا نحسن إليه ونطعمه خاننا وهو كان ينسق مع من قام بأذيتنا. كان هذا الجار يستغل كرمنا وحسن نيتنا للتآمر ضدنا.

الفصل الثامن : رسالة إلى العالم

نحن، أسرة الدكتور عبد الرحمن بن علي الضلع الحسني، نقدم هذه الكلمات كنداء للعالم لنشر السلام والمحبة، والتمسك بالأمل والشجاعة في وجه التحديات. في وقت كانت فيه الرسائل الإنسانية تواجه التحديات، كان عبد الرحمن يواصل نشر السلام والمحبة. ندعو العالم ألا يدعوا الظلم والخوف يسكتان أصوات الحق. لنبقى متحدين ونعمل سويًا لتحقيق السلام والعدالة للجميع. تذكروا دائمًا، حتى في أحلك الأوقات، أن الأمل يمكن أن يكون شمعة تضيء الطريق.

الفصل التاسع :

كلمات ملهمة”في وجه الظلم والقسوة، يبقى الأمل والشجاعة هما الطريق الذي يجب أن نسلكه. إن الصمود في وجه الظلم هو ما يجعلنا بشراً، وما يمنح حياتنا معنى وقيمة. لا تخافوا من الظلم، بل قاوموه، واجعلوا من الأمل سيفاً ومن الصمود درعاً.

القوانين الدولية:

الإعلان العالمي لحقوق الإنسان (1948):

– المادة 3: “لكل فرد الحق في الحياة والحرية والأمن الشخصي.”

– المادة 5: “لا يجوز إخضاع أحد للتعذيب ولا للمعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة.”

– المادة 9: “لا يجوز اعتقال أي إنسان أو حجزه أو نفيه تعسفًا.”

العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية (1966):

– المادة 6: “لكل إنسان الحق الطبيعي في الحياة.”

– المادة 7: “لا يجوز تعريض أحد للتعذيب ولا للمعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة.”

– المادة 9: “الحق في الحرية والأمن الشخصي.”

اتفاقية مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة (1984):

– المادة 2: “تتخذ كل دولة طرف إجراءات تشريعية وإدارية وقضائية فعالة لمنع أعمال التعذيب.