بعد وصول الاهالي الى معظم احياء بلدة حولا وتجولهم حتى علي الطريق المؤدي الى ميس الجبل ومركبا و انسحاب قوات العدو منها نفذ العدو اقتحاما جديدا للبلدة و قام بإطلاق النار على المواطنين ما ادي الى وقوع شهيدة و اصابات واسرى وتراجع الاهالى الى الساتر الترابي..


الشهيدة برصاص جيش الإحتلال الإسرائيلي في بلدة حولا طفلة، وهي ابنة شهيد قضى دفاعا عن بلده وعرضه.

الطفلة الشهيدة هي خديجة عطوي ابنة الشهيد حسين عطوي.