-من رئيسيّاتِ وأساسيّاتِ “الفوضى الخلّاقةِ”، وصولاً إلى “الشر.قِ الأو.سطِ الجديدِ”، من منظورٍ غربيٍّ، أنْ تتعاملَ السّلطاتُ والأنظمةُ والحكوماتُ مع مجتمعاتها، على أساسٍ د.ينيٍّ أو عرقيٍّ أو مناطقيٍّ أو قبليٍّ أو طائفيٍّ أو مذهبيٍّ، لا على أساسٍ سياسيٍّ أو – حزبيٍّ، فكريٍّ أو ثقافيٍّ!!..

-إنَّ إعادةَ إنتاجِ الدّ.ولةِ على أساسٍ د.ينيٍّ أو عر.قيٍّ أو منا.طقيٍّ أو قبليٍّ أو طا.ئفيٍّ أو مذ.هبيٍّ، ومنعَ إنتاجها على أساسٍ سيا.سيٍّ – حز.بيٍّ، فكر.يٍّ أو ثقا.فيٍّ، هو المدخلُ الأساسُ لتعطيلِ قدّرةِ المجتمعِ على الفعلِ السيا.سيِّ الحقيقيِّ، وصولاً إلى تعطيلِ قدرةِ الدّ.ولةِ وطاقاتها وإمكانياتها كافةً!!..

الرفيق خالد العبود عضو المكتب السياسي لحزب الوحدويين الاشتراكيين